خالد فوزان / متخصص سيو

من هو خالد فوزان؟

خالد

خالد فوزان

 

أن تنظمَ وقتك، وتعرفَ أحلامك ، لتصنع لنفسك أُسلوباً  مختلفاً خاصاً بك .. تلك هي  الطريقةُ الصحيحة للحياة 💪🏼.

 اسمي ( خالد فوزان ) استشاريّ ومتخصص SEO ..

سوريّ الجنسيّة، أعمل في العمل الحرّ عبر الإنترنت منذ العام ٢٠١١، أي مع بدء الحرب التي دارت رحُاها في بلدي سوريا..

 أولى محطاتي:

كانت أولى محطاتي و شغفي في الكسب من الإنترنت هي : العملُ عن بُعد مع  شركة فوركس، وتداول عملاتِ مقرها في أُستراليا ، بيد أنني لم أجد فيها شغفي !

 بل وجدت فيها حرقاً للأعصاب، وشعرت أنها أقربَ إلى ( القمار ) وليست سوقاً للعمل أو مصدراً  لرزقي يوم من الأيام.

وبعد مروري بمحطات خيبة تارةً ومحطات نجاح تارةً أخرى، و دون أن أشهد أيّ تطور في ذاتي، تركتها الى غير رجعة، كسرت القلم ، ومزقت الورق كما يقولون ..

  كيف بدأت كرائد أعمال؟

بعدها بدأت كرائدِ أعمالٍ واستشاريٍّ جنباً إلى جنب مع المؤسسينَ والمدراءَ على استراتيجياتِ أعمالهم، و تطويرِ مشاريعهم وشركاتهم أون لاين و الذهابُ بهم إلى سوق العمل،  ومشاريعهم الرقمية وغير الرقمية بحكم دراستي، فأنا حاصل على ليسانس في الاقتصاد من جامعة دمشق التي تخرجت منها سنة ٢٠٠٩. فكنت كما البوصلة لخريطة أعمالهم .

كان مجالي استشاريّ أيضاً  لفرضِ حضورِ التواجد الرقمي لهذه مؤؤسات هؤلاء رودا الأعمال .

 كيف تعرفت إلى ال SEO؟

بداية أتطرق الى شرح معنى هذه الحروف الثلاثة (SEO) وهو :تحسين محركات البحث بالترجمة الحرفية،  بالنسبة لي لدي ترجمتي الخاصة وهي :

((إثبات حضورك الرقميّ على صفحة جوجل الأولى )).

في سنة ٢٠١٤ لأول مرة كنت قد سمعت بمصطلح ال SEO من أحد الأصدقاء عن طريق الصدفة (جزاه الله كل خير عني) ، لأنها كانت الصدفةَ الأجملَ في الأيام السوداء التي كنت أمر بها ,   وقادني  حبي وشغفي للتعلم وحب التجربة أن أخوض تجربة أن أكون متخصص سيو ، وأن أبحثَ وأتمحص هنا وهناك عن هذا المصطلح الجديد ، بعد أن وجدت  له سوقاً كبيراً، وعليه طلب كثير من قبل أصحاب المتاجر والمواقع الالكترونية، الذين يفتقدون إلى حجز مكان لهم على جوجل.

وكُثُرٌ هُم ممن يجهلونَ هذا المصطلح ،  حتى أن مواقعهم و متاجرهم الإلكترونية لا تشهد أيَاً  من زوار جوجل ، الذي هو  أهم قناة تسويقية في عالم التسويق الرقمي والالكتروني.

 وما تزال مبيعات خدماتهم ومنتجاتهم خجلى أمام المنافسين لهم .

على  محرك البحث GOOGLE .

جاهدت على نفسي في البحث عن المعلومة واثراء ما لدي من خبرة في البحث والتصبر على التعلم ، وتقصي أثر أي فائدة لمجال السيو \seo والغوص في تعلم استراتيجيات ناجحة لمسك كلمات مفتاحية على جوجل ، GOOGLE  وأدونها  في كراساتي ودفاتري ،  مع تطبيق فعلي وعملي ل دروس عملية للسيو من خلال مواقع إلكترونية كنت قد أنشأتها بنفسي لهذا الغرض، وأطبق كل شيء فيما يخص أسرار واستراتيجيات ناجحة على  سيو SEO  .

 خدماتي على منصات العمل الحرّ:

بعدها لتحسين الدخل، قدمت خدمة كتابة المقالات وفق السيو عبر منصات عمل الحرّ العربية مثل: خمسات، وخدماتي ،

وحصلت على بائع موثوق في كلا المنصتين .

 لكني لم أشعر أن هذا هو مكاني الأفضل ..

خاصة وأن طموحي أبعد من ذلك  بكثير، فأصبح تواجدي على هذه المنصات قليل.

علاقتي مع ADSENSE:

قررت ربط مواقعي مع ADSENSE أدسنس ، بعد أن فرغت  منه لم أشعر بالشغف ، بل بقيت مشتتاً بين العمل عليه ، و العمل في كتابة المقالات.

العودة الى شغفي في ال SEO:

ومن أجل الاستقرار النفسي قررت في عام ٢٠١٥ عمل FEED BACK ،  حيث اتجهت لدراسة مجال التسويق الإلكتروني بشكل عام ، ثم دراسة التسويق عبر محركات البحث بشكل خاص،  الذي كان أهمها الـ سيو  SEO ، والذي ساقتني الأقدار أن أعود إليه، لكن هذه المرة بقوة مضاعفة .

هذه المرة  قادني شغفي نحو التخصص بمجال تحسين محركات البحث SEO ، ومنذ ذلك العام  وأعمل بهذا المجال ، في كل  يوم أتعرّف إلى محتوى جديد ومجال جديد على المواقع والمتاجر الإلكترونية  بحكم أصبح لي عملاء على مستوى الوطن العربي،  والحصة الكبرى كانت للمملكة العربية السعودية من خلال استلام مواقع إلكترونية لعملاء وأصدقاء هناك ، وإثبات حضور مواقعهم الالكترونية على محركات البحث ، أدير الموقع كاملا" أنا وفريقي من حيث ( المحتوى و السيو والتسويق الالكتروني) ..

ملاحظةيمكنك الآن عزيزي القارئ أن تتوجه الى خانة البحث في GOOGLE وتكتب  :

((أفضل متخصص سيو في السعودية ))

لتجد ((خالد فوزان)) أول نتيجة بحث .

مدرب ومدير :

بعد أن حصلت على لقب خبير سيو ولله الحمد ، أُدير فريقاً كاملاً من المتدربين والعاملين معي،  كُتّاب محتوى مبدعين ومصممين ومطورين ووردبريس  في عدة مواقع لعملاء في مصر والخليج العربي وحتى في أوروبا، إلى جانب :

- تقديمي لكورسات  SEO  أون لاين لعشرات المتدربين في السيو.

-كتابة المحتوى في العالم العربي.

إلا أنني توقفت عن ذلك لضيق الوقت ..

ببساطة لأن عملاء مواقعي الذين أتعامل معهم الآن هم مؤسسات ضخمة تعاني من المنافسة الشرسة، فكان لزماً عليّ أن أكون مدير السيو لهم.

 استمريت بتطوير مهاراتي في الإدارة و الأعمال، و بخبرتي  تمكنت من العمل لأول مرة كمدير في إحدى منصات العمل الحر، مع التحفظ على اسمها لخصوصية بعض من أعمالي..

أخيراً عزيزي الزائر..

لا أعلم صفتك الشخصية الآن؟!

 سواءاً كنتَ صاحب موقع إلكتروني، أو منافس لي تريد أن تتعرف إلي، بكلا الحالتين :

 إن كنت من النوع الأول :نصيحتي لك أن تفكر ملياً في حجز ترتيب لموقعك على محركات البحث, وتوفر على نفسك ميزانية التسويق التي تذهب مع الاعلانات المدفوعة أو هنا وهناك..

أما بالنسبة إذا كنت من الزائر الأخر (( منافس لي )) للمنافسة فهي: الطريقُ إلى الإنجازات الكبيرة، التي تجعل الحياة أكثرَ إثارة و تحديّاً، وأنا  لها أهلٌ بإذن الله..

 والله ولي التوفيق لي ولكم ...

عني

استشاري ومتخصص سيو / SEO Specialist اعمل كمستشار سيو لدى العديد من المتاجر و المواقع العربية .